الثلاثاء، 2 سبتمبر 2008

مرور خاطف...

مررت اليوم على المنتدى لسبب واحد فقط...
هو كتابة تهنئة رمضانية مختصرة.. وإضافة هذه الجملة إلى توقيعي..

...رمضان كريم...
اتقوا الله الأكرم في صيامكم.. وصيامنا..!!

أي إني دخلت فقط للتهنئة ولوضع تلك الجملة قبل التهنئة... ولا زلت على موقفي بالنسبة للمنتدى..

الجمعة، 29 أغسطس 2008

وكان الحمام.. يطير من تحتنا..!!

وأخيرا... عاد...

لا..

..وأخيرا.. جاء..!

هل هي المصادفة دائما أن ينتقي أسوأ ظروف حياتك ليأتي..؟

لا يا عزيزي.. يعني إيه مصادفة..؟

أنت لا تعترف بالمصادفة اصلا.. وقد دمرت الأحداث القريبة الماضية أية بقية لذرة إيمان بالمصادفة..

أنت تعرف انك في هذا المكان من حياتك سوف تقابلها وهي بالذات.. انت تعرف انك خلقت من أجلها.. وهي بالذات..

لا توجد ادنى مصادفة.. إنها لحظة السعادة التي تنتظرها منذ 26 عاما.. لقد أتى موعدها..! هذا كل ما في الأمر..

استسلم لزائرك الغامض الذي كنت تظن أنه لا يتوقف عن زيارتك.. ثم اكتشفت -فجأة- إنك تقابله لأول مرة...!

***
إديث بياف
..وأخيرا.. عاد..

الأربعاء، 6 أغسطس 2008

...وكالعادة... أبتعد..!!



هي معضلة كل ابتعاد.. ماذا اكتب..؟ وكيف أعتذر لمن وعدتهم فأخلفت.. والتزمت معهم فأخللت.. وأحببت قربهم ففارقت...؟!
أنا لا أعرف متى سأرى النت مرة أخرى.. وكيف سأكون إن فعلت..!
أريدكم -فقط- أن تعرفوا أن هذا لم يكن باختياري..
وأريدكم -أيضا- أن تعرفوا أنني أقدر المشاق التي يتحملها كل من يتابع صفحاتي.. وكم الملل الذي يعاني منه بسببي.. ومع ذلك فهو يقرأ ويتابع ويشجع..
لعلكم قد فهمتم الآن لماذا قررت عدم الزواج...
إن كنت أفعل هذا بقرائي.. فما ظنكم بزوجتي..؟!
أحبكم جميعا..
وإلى لقاء..


فيصل

الخميس، 24 يوليو 2008

يوليو.... للشاعرة سيدة الشولي

على جنب: اعتذر لصاحبة تلك الكلمات الجميلة على عدم استئذانها بنقلها في مدونتي للاسباب التي يعرفها اعضاء المنتدى... لكن الكلمة الحلوة كالطيب الذي لا يملك إلا أن ينتشر...
أحمد فيصل


يوليو..!

بمبادئ ستة حِلِمْنَا


وِيَـــــــــــــاه ..


عَ الحلم الحلو اللي


رسمناه ..


ومشينا طريق العِزَة


مَدَاه ...


تعليم مجاني


وحققناه ..


إقطاع وف وقتُه خلاص


لاغيناه ..


غنينا لناصر


شجعناه ..


الراجل قال وإحنا


بايعناه ...


إحساسُه الصادِق


صدَقْناه ..


صدقنا فْ يوليو الحلم


معاه


بس ده معناه


إننا دِلوقت خلاص خُوناه؟


لَمَنْ سيبناهم


حرقوا الصورة الوطنية ؟!


وقفلنا وِدَانا على استحياء


وصراخ مصانعنا مِدَوِيَّة ؟!


باعوا كُلُه مزاد


وما زاد


في جيوب الحرامية !!


على عين التاجر والتُجار


قَصَفُم


بُستان لشترا كية !!!


يا وطن مدبوح


تنفُض في الروح


مِن كُتر جروح المِطاطية


إيه باقي


يا حلم زمان فينا؟!


إحنا اللي شبعنا وكفينا


من وجع البطن وسَفِينا


أحلام ساذجة


على وهم طريق الحرية


مين فينا الصح؟


إحنا وهوه؟


والا اللي مزاجهُم عال العال


وعَمَلُمْ راسمال


مِ الرجعية ؟!


والا عادشى قضاء والا إقامة


من فِعل ولاد المؤذيه !


إقطاع موجود


جبروت موجود


لا ثمر بيجود ولا حلم بيوم الصباحية


أهو حلم زمان


ويا ريتـُه ما كان


سَرسِب في أيدين الحراميه


بايت في هوان


وقميص عثمان


عدل بتنجان


لا لُه دخل بدين


ولا سبحة ومَسْـكْ مِصَلِيَّه


ولا عاد شي وجود للقومية


ثورة ... ما ثوراش


شِلاه يَا زمَان العِبودية !


الله يرحم


قلبُه الطيب


ظنُه أهو خَيِّب


صاحب أحلامنا الوردية


ـــــــــــــــ


23 – يوليو - 2008
الشاعرة/ سيدة الشولي

الثلاثاء، 22 يوليو 2008

يا فرج الله... أين أنت...؟!!!

اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا..

اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا..

اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا..

اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا..

اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا..
لو كان بيدنا.. لما أذينا مخلوقا.. فخرجنا منها لا علينا ولا لنا...
لكن هذه سنة الحياة.. وهكذا قدر الله..
أن رأس الحية لا بد من قطعها..
في الحل.. وفي الحرم..!!
وإلا.. فأنت تفرط في روحك التي هي أمانة الله عندك..
وهذا ليس من الإيثار أو الحلم أو الكرم أو الإحسان في شيء..!
لا يمكن استئناس الحيات.. أبدا..

الاثنين، 21 يوليو 2008

فصل المقال فيما بين الفتنة والاحتلال من الاتصال..!!

على جنب: حق لمثل هذه الرسالة أن تكتب بماء الذهب وتعلق في.. في كل حتة..! لكني لا أملك إلا أن أكتبها بفونت Arial وأعلقها هنا..
أحمد فيصل
*******

موضوع ممتاز أحيي كاتبته بحق .. وأقيمه بخمس نجوم.

.......

أو بكلمات أخرى .. هو دعوة للتمييز بين ما هو ديني اعتقادي بحت، يعتمد العاطفة ويحتل الوجدان، وبين ما هو سياسي يعتمل في العقل ، وهي مشكلتنا الأزلية التي لن نتخلص منها إلا ربما حين نتخلص من أنفسنا.

على أية حال .. كان المرتكز الأساسي للموضوع ، السؤال :


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خير زاد

وقت قانا 2006 .. سيبنا الكارثة كلها برمتها
ومسكنا في ايه ؟؟؟ افتكروامعايا كده
ان حسن نصرالله ..... شيعى
ووقت اعدام صدام سيبنا برضه الكارثة الاساسية
ومسكنا في ايه ؟؟؟ .... انه سنى ومش عارفة مين شيعة
لله الأمر من قبل ومن بعد ... وان لله وانا اليه راجعون


فعلا .. لماذا لا يتم إذكاء تلك الاختلافات أو الخلافات، ولا يتوسع أولو العلم اللدني في عرض مساوئ الضفة الإسلامية الأخرى إلا أوقات الأزمات الأليمة أو الإنجازات النوعية؟

لماذا أيام مجزرة قانا ؟ لماذا أيام حرب لبنان ؟ لماذا أيام مجد تحرير
الأسرى ؟

حسب ما أرى ، هو جواب وحيد .. يمكن اختصاره في :
" من أجل تفريغ الغضب في صراخ العاطفة، وتسخيف المجد في أعين معتادي المذلة إلى حد المتعة " ..

ولا أراه إلا ورقة التين الوحيدة التي يمكن للأنظمة أن تستر سوأتها المفضوحة في كل يوم يحقق فيه الآخرون مجداً أو يعانون مأساة.

فحين تقع مجزرة مثل قانا أو مجازر حرب لبنان .. بماذا ستجيب الأنظمة الداعرة شعوبها عن سبب صمتها إزاء المذابح التي تُرتكب ؟ أو بماذا ستبرر منحها المعتدي الغطاء السياسي لارتكاب المذابح بتحميل المسئولية للمجني عليه ؟ أو كيف ستشرح سكوتها عن كل تلك الدماء المسفوكة وهي تمتلك أعلى مستويات العلاقات مع الجاني الحقير ؟

الحل الوحيد .. إذكاء عواطف المؤمنين البررة بالعداء تجاه الضحية، من أجل خلافات اعتقادية تقع ما دون الأصول الكبرى في الاعتقاد.
فأن تصف الضحية بالكفر أو الفسوق مبرر كاف لتخاذلك عن نصرتها أو دعمك للعدوان عليها.

وحين تحقق المقاومة انتصاراً كالذي حققته قبل أيام بتحرير أسراها الذين حلفت إسرائيل أن تنتقم منهم انتقاما " لم يخترعه الشيطان " وأنها لن تقبل نقاشاً أو كلاما من أحد في تحريرهم .. تجد الأنظمة الداعرة نفسها ذاهلة مكسورة .. بم تجيب شعوبها وهي عاجزة عن تحقيق ما حققه من لا يملك نصف ولا ربع ولا عُشر سلاحها ؟

بماذا ستجيب الأردن شعبها وهي صاحبة العلاقات الأخوية مع إسرائيل، ومع ذلك تترك أسراها في إسرائيل تنهشهم آلة يهود دون أن تحرك ساكنا ، أو بم تجيب حين يمجد حزب الله أسراه المحررين بالاحتفالات ويزف الأردن أسراه من إسرائيل إلى السجون في الأردن لإكمال العقوبة على " جهادهم" في سجون الوطن الذليل ؟

وبماذا تجيب مصر التي تعقد حكومتها شراكة سياسية - اقتصادية مع إسرائيل وأبناؤها عديدون يتجرعون الويل في سجون صهيون دون أن تحرك ساكنا ؟

وبم تجيب السعودية ؟
وكيف تبرر سوريا ؟
وكيف تحكي سلطة عباس قصة التنسيق الأمني للجماهير المكلومة ؟

لا حل إذا إلا الطعن في الضحية نفسها ، وفي المأساة والانتصار

لذلك كله ينطلق الموظفون في وزارات الأوقاف العرب .. للتهجم على الضحايا ولوي أعناق الكلام والغوص في أوراق صفراء متاحة مدى الحياة .. في أيام الأزمات أو الانتصارات خصوصا .

وبالتالي .. ليس الأمر متعلقا بدين ولا عقيدة، وإنما يتعلق بتفريغ غضب الجماهير العريضة إزاء المجازر في نقاشات اختلافات الدين كي تقنع نفسها بأن الضحية كافرة وبالتالي .. تستحق السفك
ثم تغطيه العيون عن عجز الحكومات و تفوق المقاومين رغم فروقات الإمكانيات.

لسا ننادي باعتناق مذهب حزب الله الديني ، لكننا فقط .. ننادي بانتهاج نهج العزة الذي انتهجه حزب الله في مقابل العار الذي تتشح به دويلات العرب.
وننادي بأخذ العبر مما تحققه المقاومة هناك بأدواتها البسيطة بينما تعجز الأنظمة الضخمة حد الورم.

ماذا يحكي التاريخ ؟

يُحكى أن :

حين انسحبت إسرائيل صاغرة محقورة من جنوب لبنان تاركة وراءها عملاءها وحتى دباباتها .. قال ياسر عرفات : إن انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان لم يكن بسبب المقاومة ، وإنما كان تطبيقا لقرارات الأمم المتحدة !!

ويُحكى :

حين كان الروس يجتاحون أفغانستان ( ويضرون بمصالح أمريكا) أعلنت السعودية الجهاد وجندت الشباب للقتال في أفغانستان لدحر الاحتلال عن أرض الإسلام وأنفقت في ذلك ملايين الدولارات وآلاف الشباب تحت اسم الجهاد ..

الآن احتل الأمريكان أفغانستان والعراق وفعلوا فيها ما لم يفعله الشيطان، سفكوا الدماء وأهلكوا البلاد ونهبوا الخيرات وهتكوا الأعراض .. المفاجأة:
حرّمت السعودية القتال في أفغانستان أو العراق بعذر عدم تكافؤ إمكانات المقاومة مع إمكانات العدو وعدم إلقاء النفس في التهلكة على لسان شيوخها على رأسهم العبيكان ، بل ومفاجئ أكثر من ذلك .. دعت لطاعة ولي الأمر المعين من قبل أمريكا طالباني أو كرزاي ، الآن ما عاد جهاد !
حُذف من القرآن " كم من فئة قليلة " ؟
صار العميل الآتي على دبابة العدو " الكااااااااااااااااااافر" .. ولي أمر المسلمين ؟

عن إي إسلام نتكلم ؟


تأمل فيما أعلاه وأجبني ..

من أسوأ ؟ العلمانية التي تفصل السياسة عن الدين .. أم الكهنوتية التي تبيع الدين للسياسة ؟

بكلمات أخرى : من أكفر .. العلمانية أم الكهنوت ؟

بكلمات أكثر تخصيصا .. أي ازدواجية تلك التي تجعل ولي الأمر السعودي ينافق إيران في العلن إلى حد الغثيان لدرجة الدعوة للحج والزيارات والمؤتمرات ، وأن يبث في الخفاء الكهنة لاتهام المقاومين بمساندة نظامها الكافر !

أما آن للعقول الكليلة أن تفهم أن صراع سني - شيعي ما كان سابقاً ولا يكون الآن ولن يكون لاحقاً إلا صراع سياسي بحت بيع فيه الدين للسياسة في أسواخ النخاسة جارية حسناء يداعبها الكهنة أو فرساً عريقاً يمتطيه كل ولي أمر للحفاظ على العرش ؟

أسواق نخاسة أُجبرت فيها نظريات السياسة قهراً لأن تكون عقائد ؟



كفاكم ..

تحياتي

يا وحدنا (Nectar)
غزة العربية
الرابط الأصلي

الجمعة، 18 يوليو 2008

عذرا....ذات الأرقام......!!!!

اللي
بيحصل
ده
تهريج...!!!!!!



على جنب: عضوات فريق نصر تموز.. أعتذر عن الظهور على النت أو المسنجر طوال الغد.. عندي بعض الفئران تحتاج لسحقها... تبادلن الإيميلات وتدبرن الأمر..

Freelancers, I'm going in..!

Where I live, it's pretty challenging to get a life as a freelancer. It's vital to answer in two or three words at maximum when you...