الاثنين، 8 يناير 2018

Freelancers, I'm going in..!

Where I live, it's pretty challenging to get a life as a freelancer. It's vital to answer in two or three words at maximum when you are asked: what's your job? For that reason, it became very known that freelancers never get married, unless they have some other full time job even if it isn't a real one.
But as I've finished that life task of my life I asked myself.. Hey, why not?
Searching for a a real platform for freelancers, I easily found Toptal software developers Group, which seems pretty specialized in software development. I liked this.
Being this specific I sense the focus is strong with this site, which feels more challenging and rewarding, just like I like it.
Still don't know what is actually in there - as I'm the first one I know who tries Toptal, but I think it will do right. 

السبت، 17 مايو 2014

2014..!

هنكمل حلمنا لتحيا مصر

مساء / صباح الفل، ده على حسب منطقتك الزمنية.. 
هذه أول تدوينة تخط هنا منذ 2010، قامت ثورتان، وتقلبت أنظمة، وارتقى قتلى، وسقط أحياء، وتفرق رفقاء، وبانت ناس بانت على أصلها بانت. 

المهم، خلينا في الانتخابات..
لا أكتمكم سرًا إن قلت أن هذه التدوينة ستستخدم لتنقية قوائم متابعيّ على شبكات التواصل، زي ما تقول كده ما بحبش الزحمة.
تنقسم مواقف الناس حولي كما أراها على الأقل بين مسيسّين ومحمدنين - إن صحت تلك النسبة - ومقاطعين.. حسنا هذا التقسيم أولا خاطئ، أو على الأقل غير شامل.
لنبدأ مع المقاطع باعتباره موقفا أثيرا للنفس الثورية، التي تأبى الحلول الوسط والمهادنة والطأطأة للريح، وهي فترينة قد تبدو شفافة وبراقة وصادقة. لكن المقاطعة هي - كمقاطعة البضائع مثلا- حالة رفض إيجابي تتخذ فيها موقف المبادرة منفردًا غير معتمد على ذي سلطة، وفي الانتخابات لا تكون المقاطعة -وهو ما بح صوتنا بشأنه طوال الانتخابات الماضية منذ مجلس الشعب حتى تلك الأخيرة- إلا رفضا للتعامل مع النظام نتيجة سقوط شرعيته، وهي مبررة هنا إن اعتبرت 30 يونيو أو 3 يوليو أو ما بعدهما انقلابا وإسقاطا لشرعية متوهم وجودها، وهي فرضية إن لم ينفها دعم الشعب لكل أرقام الأيام هذه فتكفي أن تنفيها حقيقة تزوير انتخابات المرحلة الأولى لصالح ذي البلوفر وذي الجلد التخين ثم تزويرها ثانية لصالح الاستبن الذي نفخنا، ولكن لذلك قصة أخرى وأدلة وشهادات كثيرة يمكن للباحث - الذي مش عارف أصلا ما عرفش الكلام ده لحد دلوقت ازاي - أن يقفو أثرها.
بشكل أكثر مباشرة، إن لم تكن رافضا للشرعية الثورية فلا تقاطع، يمكنك ألا تشارك إن شئت لكن لا بمكن تسمية موقفك مقاطعة، لكن سنتناول ذلك بالحديث فيما بعد.
أما بالنسبة للخيارات  المتاحة، فلا أجد صباحي صالحا لقيادة مصر في المزحلة المقبلة، وركز معايا با حاج اعمل معروف، أقول في المرحلة المقبلة التي تشمل بضع سنين تاليات، وهذا - أيضا- ما لم يتخللهن فترة انتقالية جديدة لسبب أو لآخر.
لماذا؟ قلت لي لماذا، وسأخبرك.
قلت في مناسبة سابقة على شبكات التواصل أن الدولة في حالة سيولة، إسهال، مش قادرة تتلم على جتتها، وهو أمر يعرفه الحمديني والسيساوي، وربما يشعر به الأخير أكثر ويعده السبب الأول لاختيار مرشحه.
والدول في المرض كالناس، فما يصلح به سقيمهم لا يصلح به سليمهم، وما يقيم أود صحيحهم قد يؤدي بعليلهم إلى نكسة وتمكين للعلة.
لهذا قلنا أن صباحي يصلح، لكن ليس الآن. النسر لا يقف إلا على جبل أشم، لكنه لن يقوَ على الوقوف على قطعة جيلي.
أما السيسي فكنت أراه -بحق- رجل المرحلة النموذجي، فيما لو كان ظهر في حياتنا فجأة عند فتح باب الترشح، لكن المشكلة أنه ظهر في حياتنا قبل ذلك بكثير، وقال وفعل الكثير.
قد يلجأ أهل الثقة للاستعانة بأهل الخبرة، لكن إن افتقدت الثقة فلن تنفع كل خبرات الدنيا..
والثقة هي مشكلة السيسي معي، ليس لما "فعله" بالإخوان، لأني ببساطة لا أعترف بالهولوكوست الإخواني، وأرى أغلب أحداثه فصولا جديدة تضاف إلى ميثولوجيا الإخوان الاضطهادية التي بدأت منذ ثمانين عاما، ولكن لما لم يفعله، أو لم تفعله الحكومة التي كانت مستقلة نظريا وتحت إشرافه - أو نظره على الأقل- فعليا.
ما فعله السيسي لم يخرج عن العهد الإخواني مع الأنظمة، قمع القواعد مع سجن بعض القيادات في ضيافة خمس نجوم والحفاظ على التنظيم ومصالحه. وهذا ما توقعت أن يفعله السيسي قبلها بشهور!

17 مايو 2013
وحتى هذه اللحظة لا تزال القيادات تحت الإقامة التدليلية المعتادة، وأغلب القضايا ضدهم مجمدة، وخاصة قضايا التخابر والخيانة العظمى التي ولا شك إن فُتحت هتجيب من الآخر.
ده فيما يتعلق بالإخوان، أما الاقتصاد بقه فكلما فتح الرجل بقه لا نجد عنده إلا الخطاب الاقتصادي المباركي-النظيفي، اللي هو بتاع الفكر الجديد وآخر عشر سنين ده، عندما أيقن النظام أنه وحده على الساحة وبالتالي فلا داعي للاستتار ولا لخوف الرقيب، وعندما غدت البجاحة شعارا وراية، عندنا رجال أعمال بتحكم وغلابة محكومين يمكن عصرهم أكثر للحصول على مزيد من المال، فلنعصر هؤلاء ولنعف إولئك من كل ضريبة والتزام ونسهل هروب من فاحت رائحته فبلغت أنوف بعض بقايا الشرفاء.
وفيما يتعلق بالملف الصهيوني تحدث سيادته عن اتفاقية العار واصفا إياها بأنها "مستقرة في وجدان" من أسماهم بالمصريين، ومعروف عن جريدة الوطن بأنها إحدى الجرأئد الموالية للسيسي لهذا اعترفت بها مصدرا.
لاحظ في أغلب كتاباتي القليلة عن الانتخابات إني لا أعتمد إلا اﻷخبار المؤكدة والأحاديث المسجلة، لذلك لم أنشر أخبارا كمصادر تمويل مقار حملة السيسي وتوزيع اللمبات الموفرة وغير ذلك، بل أعتمد بالأساس على كلام الرجلين ومواقفهما الثابتة.
***
كان من المفروض أن ينتهي هذا المقال نهاية مفتوحة أعلن فيها عزوفي عن المشاركة بالرغم من رفضي لمبدأ مقاطعة هذه الانتخابات، ورفضي للمقاطعة مبعثه كما قلت اعترافي بنظام 30 يونيو وكل ما أثمره من عمليات انتقالية، عدا ما أسميته "تسمين عجل رابعة" وهو السكوت عن اعتصام رابعة إلى درجة حمايته على مدى ستين يوما حتى إذا تم ذبحه بعد ذلك صار عجلا مقدسا، وهو ما يبدو لي تخطيطا إخوانيا صرفا نتج عن اختراق الإخوان لمستويات عليا في اتخاذ القرار. لكن لا داعي لهذا الآن فهو أمر لم يمس شرعية هذا النظام في رأيي.
وبرغم رفضي للمقاطعة اعتقادا، لكني كنت عازفا عن المشاركة زهقا ومللا.
ليه؟ لأني تعبت.
كاتب هذه السطور قضى ثلاثة عشر عاما من عمره مع من عاشوا على حافة الخطر من أجل هذا البلد، وصدحوا بكلمة الحق في الجامعة والشارع والميدان، وعرضوا أدق تفاصيل حياتهم للخطر البالغ أيام ما كانت كلمة الحق لها ثمنها.
وبعد كل ذلك قالت مصر لمن قتلهم: جدع يا باشا.
ومع ذلك، أو بالرغم من ذلك، قررت حمل بطاقتي لمرة أخرى وأخيرة لأضعها في صندوق انتخابي، حتى لا يشد الفقراء أحزمة التقشف ليلبس الأغنياء "رُوبات" التنعم. وحتى لا يعود الإخوان إلى حالة السبات التزاوجي التي يعودون فيها أقوى دائما، أو يعودون في صورة سلفيين يغتصبون الأغلبية في مجلس الشعب، وحتى لا تستقر اتفاقية رهن سيناء في وجدان أصحاب الأرض المرهونة.
ولأني لا أثق في السيسي لمترين قدام، ولا أرى صباحي صالحا لمرحلة تجميد الدولة السائلة، اخترت الرجوع إلى نصيحة قديمة قيلت لي قبل أربع سنوات ولازلت أذكرها للآن.. "اللي تعرفه أحسن من اللي ما تعرفوش"
ولما كان اللي اعرفه هنا هو صباحي الذي عرفته أستاذا ومناضلا وشريفا طاهر اليد على مدى سبع سنوات قائدا حزبيا وصحفيا وزميل شارع وسلم نقابة..
لهذا سأعطي صوتي لحمدين صباحي.
سيفوز السيسي غالبا، أعرف ذلك، وسيتنفخ الفقراء في عهده، وسيسيطر السلفيون على مجلس النواب/الشعب، وستسمع بعد أول 3 شهور من حكمه أحلى خطاب تحية لصديقه الوفي -برضه- بيريز ساكن الأرض المغتصبة، وسيطلب الصديق الوفي فاتورة السماح لنا باستخدام حق السيادة على أراضينا لمطاردة الإرهاب.
لكن دعونا نعمل اللي علينا، واهو الشعب خلاص كبر، ويتحمل بقه مسؤولية قراراته، بدلا من أن يبحث عن عيال عبط تموت بدلا منه في معاركه.
صوتي لحمدين، وربنا يستر بعدين.

null

الجمعة، 21 يناير 2011

غَمَست سِنَّك..

أول مرة أغمس من الدموع واكتب بالحزن، عمري ما كتبت حتى عن حزني إلا بعد ما ينتهي..
لكن النهاردة ازاي هينتهي؟ مش عارف، هل هانشر الكلام ده أصلا وللا لأ وللا ينفع انشره؟ برضه مش عارف.
البداية كانت إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله، يد الله فوق أيديهم..
وبعدين بدأت المسيرة مع هذا الرجل، أنا ليه بكتب رسمي كده؟ مش عارف، تقريبا مش أنا اللي بكتب أو مش باكتب بمزاجي. شال إيده وقال لي.. مش فاكر قال لي إيه، مش فاكر حتى كنت باحبه ساعتها وللا بخاف منه زي الطفل ما بيخاف من معلمه، لكني أكيد حبيته أكتر من الطفل لما بيحب معلمه.
قال لي مرة... مش لازم تعرفوا، بس شكر فيا بكلام أنا أضعف من إني استحقه، وهو أكبر من إنه يقولهولي، لكن إن ما كانش الكبير يعطف، والغني يعطي، والأب يضم، يبقى مين؟
هي سنة ويزيد شوية، بين المصافحة والوداع سنة وشوية، إزاي تركيب بني آدم يتغير في سنة وشوية؟ مش عارف. كنت باتربى بالصبر، بالنظرة، بالصمت، بالكلمة الحلوة اللي تسقي وتروي من غير ما تشرّق لأنها صافية، بموقف ميكروباصات المرج الجديدة اللي كان ممكن فيصل القديم يعمل فيه تلاتين خناقة لو ما كانتش عصبيته اتكسرت وصدره اتسع لمخاليق ربنا.. لدرجة انه،.... كنت هاقول تاني اللي قاله لما شكر فيا.
لحد ما... مش عارف، هل انا فعلا أتغيرت وبقى ممكن انتقل من ابتدائي لإعدادي؟ وللا اخترت اني أخرج بعملية قيصرية قبل ما تكويني يكتمل؟ المهم اني خرجت -بحكم النضج أو القيصرية- عن مسئوليته، ولو اني كنت حاسس انه لسه بيوجهني وانا في مكاني الجديد مع الناس الجديدة..
وبحكم البعد والمسافة والوضع الجديد قلت لقاءاتنا، لكن ظلت طبيعتها وحرارتها زي ما هي.. وفي مرة... لأ برضه مش لازم تعرفوا، لكن قال لي وقدام الناس جميعا، اني ح اعمل حاجة صغيرة وح ابقى بسببها حاجة كبيرة، أنا ذهلت، لأ ما لحقتش أذهل، أنا بكيت على طول، وفرحت، بيه هو مش بنفسي...
مش عارف أقفز على مرحلة المرض، وأول زيارة ليه في مستشفى، وأول مرة أشوفه بعد ما خرج منها، وآخر زيارة ليه في مستشفى، وللا خبر وفاته في التليفون؟
أقفز على كل ده، أتجاوزه، وأتجاوز اني تحملت، حتى لما شفته بيندفن، أول ما نزلوه تحت -وللا رفعوه فوق..؟ وللا نزلوه وارتفع هو..؟ - سمعت -واحنا في فضاء سحيق من القبور المحيطة بينا - صوت زغاريد فرح...
استمر هذا الفرح في عزاه، ما كناش فرحانين بنفسنا، كنا فرحانين بفرحته وهو رايح يقابل حبايبه، كنا فرحانين لأنه كان عايزنا نكون فرحانين..
روحت، وركبت آخر مترو من المرج، وفي نص الطريق دخل شاب صغير معاه موبايل صوته عالي.. بس مش مزعج.
وأول ما قال: لسه ناوي ع الرحيل.. تفتكر ما لوش بديل؟
فهمت فجأة كل اللي حصل..
وصرخت من جوه، وداريت دموعي في جاكت وكوفيه ونضارة.
 

الأحد، 16 يناير 2011

لا مؤاخذة | Sorry :$

قفلناها تاني :( :)

مش بمزاجي والله، لكن الدومين القديم اخترق وشوية حوارات كده

وربنا كرمنا بده

اتفضل هنا في


www.aldarweesh.org

الأحد، 27 يونيو 2010

قفلناها :) Closed

أغلقنا الفحماية
وافتتحنا دفتر القهوة

just click me..!حسيتوا بأي حاجة..؟ D:

السبت، 27 فبراير 2010

مدد يا رسول الله

[caption id="" align="aligncenter" width="420" caption="مولد الحبيب"]مولد الحبيب[/caption]


يوم مولدك يا رسول الله... النور في مكة انتشر
فرّح قلوب كل العباد... فرّح قلوب كل البشر


سيدي الإمام الجازولي رضي الله عنه وأرضاه

الاثنين، 22 فبراير 2010

طفلة


أحب طفلة
طفلة بجد
بكل ما تعنيه الحاجات من معاني
يعني بتحب تلعب طول الوقت
بتموت اذا اظهرت قدرا ملليمتريا من التعاطف مع أي حد تاني
بتعتبر الانشغال عنها جريمة يعاقب مرتكبها بساعات من العياط المتواصل أو ما يعادله عند الأطفال الكبار
انا ما كنتش بحب الأطفال، مطلقا، حتى لو دخلت المترو ولقيت طفل بيعيط في العربية أنزل في أول محطة واركب اللي جنبها
لكن دلوقت انا بحب طفلة
ومقدرش اسيبها
لأني، على عكس ما هي متوقعة

بحبها قوي
وبرضه بكل ما تعنيه الحاجات من معاني
جااااااااي منك يا شيخة :(

الأحد، 21 فبراير 2010

طلاسم فشل



لا أعرف أين المشكلة..
قد يفشل الإنسان، وهو أمر طبيعي كنجاحه أو أكثر..
لكن أن يفشل الإنسان ويرتبط فشله بخذلان صديق عزيز، فلا يشعر -مطلقا- بالفشل، الذي يتضاءل أمام خذلان الصديق..
هل هذا طبيعي..؟
أهي رحمة من الله ألا يجمع على القلب ألمين عظيمين..؟
هل لأن الفشل لا يمكن استدراكه في جين أن الخذلان يستدركه صفح الصديق ورأفته..؟
هل لأن الفشل علاقة بين عمل وهدف بينما الخذلان علاقة بين إنسان وإنسان..؟
ألا يعرف الإنسان قدرته على إتمام عمل قبل البداية، في حين يعرف موقعه من قلب صديقه..؟
لماذا لا اشعر الآن إلا بأني خَذَلت ونسيت أني فشلت..؟
أهو تبلد أم زيادة في الإحساس..؟
ولماذا ليس للحس قياس..؟
..لست أدري..!

الجمعة، 19 فبراير 2010

اليوم الموعود :)

ال..أول


الفقير أتشرف بدعوتكم لحضور الحفل الختامى لمهرجان النشر الجماعى الاول

الحفل يوم الجمعة الموافق 19 فبراير 2010
نرحب بحضوركم من الساعة الخامسة
بالحديقة الملحقة بمركز محمود مختار الثقافى

* سيعرض فيلم قصير عن نشر جماعى اخراج شيرين طلعت

* و سيتم تكريم لجان التحكيم التى شرفتنا فى الموسم الاول

القصة:
أ/ هويدا صالح - أ/ اسامة فرج - أ/ أحمد سعيد .
الشعر:
أ/ بهاء جاهين - أ/ سالم الشهباني - أ / د. . محمد ابراهيم طه -أ / عبد الحسيب الخناني .

* و تكريم الفائزين بالنشر فى مجال القصة و الشعر

* و يختتم الحفل بعرض لفرقة المولوية المصرية بقيادة ا/ عامر التونى
على جنب:

سبب الدعوة اني احتمال ابقى احد الفائزين وأن يكون لي قصة في كتاب القصص "دون حذاء افضل"

عاجبني جدا الاسم، تقريبا بوش ح يخطب في الحفل :D


على جنب 2:
اللي طالبة معاهم قوي استقبال البرادعي، الحفلة من 4 إلى 10، يعني يوووم مفتوووح، معاكوا طول النهار، مش ح تفلتوا يعني، إلا لو كان الأمن له رأي تاني طبعا :P

الأحد، 14 فبراير 2010

عمر من الحب



مشكلتنا أننا نهتم بتجفيف اللحظات للاحتفاظ بها أكثر مما نهتم باللحظات الطازجة..!

نفضل أن يكون الحب يوما في العام، على أن يكون عمرا نعيشه في الدنيا...

نفضل تجسيم الحب في دبدوب ووردة وقلب، عن إطلاقه كحمامة بيضاء -مش فاهم مين اللي قال ان الحب لونه أحمر- تغدو خماصا وتروح بطانا...

قل لمن يجعل للحب عيدا في يوم واحد: ألم تر أن الجمال موجود في كل يوم..؟؟

وصــرح بإطـــلاق الجـــمـــال ولا تــقـــل
بــتــقـــيــيــده مــيــلا لزخــرف زيـــنـــة..!